رابطة قاسيون لأتحاد شبيبة الثورة
أهلا بكم في موقع رابطة قاسيون لأتحادشبيبة الثورة
نحو انطلاقه جديده .. لاسترجاع مكانه موقعنا.. ساعدنا لنرتقي مره اخري

اذا كنت زائرا لاول مره فأهلا وسهلا بك اخا عزيزا

واذا كنت زائرا دائما .. يسعدنا تسجيلك معنا وانضمامك الينا

وان كنت عضوا .. سجل دخولك وساعدنا لنرقي مره اخري

منتظركم جميعا

ضع بصمتك معنا


مدير موقع رابطة قاسيون:صالح جمال الدين
رابطة قاسيون لأتحاد شبيبة الثورة
أهلا بكم في موقع رابطة قاسيون لأتحادشبيبة الثورة
نحو انطلاقه جديده .. لاسترجاع مكانه موقعنا.. ساعدنا لنرتقي مره اخري

اذا كنت زائرا لاول مره فأهلا وسهلا بك اخا عزيزا

واذا كنت زائرا دائما .. يسعدنا تسجيلك معنا وانضمامك الينا

وان كنت عضوا .. سجل دخولك وساعدنا لنرقي مره اخري

منتظركم جميعا

ضع بصمتك معنا


مدير موقع رابطة قاسيون:صالح جمال الدين
رابطة قاسيون لأتحاد شبيبة الثورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى الشباب السوري رابطة قاسيون شعر أغاني صداقة صور مشاهير موقع اكاديمية منوعة وشاملة..ترفيهية ثقافية..دينية..تعليمية.أجتماعية..رياضية.وجميع برامج الانترنت والكمبيوتر
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التعريف بالمنظمة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صالح جمال الدين
مدير الموقع
مدير الموقع
صالح جمال الدين


المدرسة أو الجامعة : إدارة أعمال في الجامعة البريطانية
عدد الرسائل : 278
العمر : 32
النجوم : 10478
تاريخ التسجيل : 06/01/2011

التعريف بالمنظمة Empty
مُساهمةموضوع: التعريف بالمنظمة   التعريف بالمنظمة I_icon_minitimeالجمعة فبراير 04, 2011 2:39 am

(إذا كان الكلام من فضة..السكوت من ذهب.. فالعمل من ألماس)
بهذه المقولة اختصر السيد الرئيس بشار الأسد كل ما يمكن أن يقال في حقول العمل والعطاء حين يكون المستقبل المشرق الكريم هدفاً فسيحاً ننظر.. ونسعى إليه جميعاً..على قاعدة حب الوطن، وبناء الجيل المقدام، ومغازلة الحضارة بوعي وعلم.. بل والسير قدماً في ركبها.
وحين يكون الشباب عماد الوطن وثروته، وقوة الأمل والمستقبل وأداة التغيير والتطوير، عقلاً متفتحاً، وطموحاً وثاباً، وتمسكاً بقيم المسؤولية والإيثار دفاعاً عن الوطن، ومشاركة في بنائه، وتعزيز صموده، يكون الاستثمار في الشباب الوسيلة الأهم في صيانة استقلال الوطن، وزيادة قوته ومنعته وتطوره، وشباب الوطن هم طليعة نضاله، والجذوة المتقدة في كفاحه، والأمل المشرق في حياته، والرافد النضالي الطليعي، بالدم الجديد، والعزيمة القوية، والطاقة الإبداعية في مواجهة معارك المستقبل والمصير.
هي مقدمة نفتح من خلالها نافذة نطل بها وبشكل موجز على إضاءات تسلط حزمة من الضوء على أنشطة منظمة اتحاد شبيبة الثورة التي ستشعل في الأول من تشرين الأول 2010 شمعتها الثانية والأربعين مدعومة برصيد من المعرفة والتجارب التي راكمتها خلال سنواتها الماضية وهي التي لم تدخر جهداً إلا وبذلته في سبيل تحقيق غاياتها السامية في استقطاب الشباب ورعايته وتحصينه فانطلقت إلى ميادين العمل بكل ثقة واقتدار لتصوغ من خبرة السنوات الماضية تجربة رائدة على صعيد العمل الشبابي عربياً ودولياً.


التنظيم ورعاية الرواد
حين انطلق عمل منظمة اتحاد شبيبة الثورة قبل واحد وأربعين عاماً كان التوجه نحو التوسع وتأسيس قاعدة واسعة من الشباب على امتداد رقعة الوطن والذين انضووا تحت لوائها، ويتجاوز عدد الجهاز الاتحادي حالياً / 2406611/ شاباً وشابة.
ويتبوأ الطلاب المركز الأول بين شرائح العضوية بنسبة79,16% يليهم حملة الشهادات الجامعية والمعاهد المتوسطة ونسبتهم19,40% وتبلغ نسبة الرواد للأعضاء العاملين13,19% ونسبة الأنصار75,62% وتجاوزت نسبة الإناث46,39%.
على الضفة الأخرى يأتي المنحى الآخر في عمل المنظمة المرتكز على التأهيل والتدريب المستمر حيث الملتقيات التنظيمية المركزية والفرعية ومجالس الوحدات والروابط والفروع والتي تناقش كل مفاصل العمل الاتحادي في المنظمة لتستدرك من خلالها كل ما يعترض سبيل العمل الاتحادي من عوائق، إلى جانب الندوات التثقيفية حول العديد من القضايا السياسية والثقافية وآخرها ندوة « بين المرتزق والمقاوم» وورشة» التعاون والفردية اللتان أقيمتا العام الماضي ضمن خطة عمل المنظمة.



ot;rtl">إعداد قادة الشباب وتاهيل

تقيم منظمة اتحاد شبيبة الثورة المنظمة خلال كل دورة عمل على مدى خمس سنوات عدداً من الدورات التدريبية لتأهيل كوادرها القيادية اعتمدت أسلوب الحوار والعصف الذهني إضافة إلى محاضرات ركزت على نظريات وأساليب القيادة الناجحة.
كما لم يغب عن الذهن المساهمة في خلق مطارح لإبداعات الشباب الأدبية حيث تقيم المنظمة سنوياً المسابقات الأدبية المركزية والتي تتضمن عرضاً لمجمل نتاجات المشاركين في كل الأنواع الأدبية(الشعر، القصة، الخاطرة، والمقالة).
وفي هذا السياق تقيم المنظمة دورات الصقل الأدبية «(شعر- قصة- مقالة- خاطرة-نص مسرحي) لمراحل ( التعليم الأساسي، ثانوي، أحياء) وتضمنت الدورات محاضرات شاملة لكل جنس أدبي، ولا ننسى ذكر ما تبذله المنظمة من سعي حثيث من أجل تعزيز التواصل القومي بين شبابنا والشباب العربي من خلال اهتمامها بمخيم الأدباء الشباب العربي الذي تقيمه المنظمة سنوياً.
كما أقامت المنظمة المسابقات الثقافية الوطنية والورش الوطنية للآثار وذلك لإغناء المخزون الثقافي لدى الشباب وربطهم بتاريخهم وبتراثهم العربي وهويتهم ولغتهم العربية.





العمل الكشفي
خطت الحركة الكشفية في سورية خطوة هامة على طريق عودتها إلى المنتظم الدولي بعدما أقر الاتحاد العالمي للكشاف في مؤتمره الأخير بكوريا الديمقراطية إعادة تفعيل عضوية سورية في المنظمة الكشفية الدولية.
وفي سياق متصل أقرت الجمعية العالمية للمرشدات إعادة عضوية سورية خلال مؤتمرها الأخير المنعقد في جنوب إفريقيا.
وتنفذ اللجنة العليا لكشاف سورية العديد من الدورات والورش التدريبية للقائدات المرشدات وللمدربين في مجالات المهارات الكشفية التخصصية بالإضافة إلى دورات إعداد وتأهيل القادة الكشفيين.
وجاءت تجربة المخيمات الكشفية الوطنية تتويجاً للأنشطة الكشفية خلال العام حيث تضمنت هذه المخيمات العديد من الأنشطة الكشفية والرحلات السياحية والاطلاعية إلى المحافظات السورية إضافة إلى الأنشطة البيئية والتطوعية وتلك التي تتعلق بالمهارات والفنون الكشفية
الإعلام والبحوث
تنامى أداء وسائل إعلام منظمة اتحاد شبيبة الثورة بشكل مضطرد خلال السنوات الخمس الأخيرة، وظهر ذلك جلياً من خلال الاهتمام المتزايد بإعداد الإعلاميين الشباب وتأهيلهم لرفد هذه الوسائل بالكوادر المؤهلة، فقد أقامت المنظمة دورات وورش إعلامية على مستوى الروابط والفروع، وعلى المستوى المركزي بمشاركة الإعلاميين الشباب من كافة المحافظات نفذوا خلال هذه الدورات والورش محاضرات وورشات عمل حول الأنواع الصحفية ووسائل الإعلام الشبيبي كما أقامت المنظمة دورات تدريبية للصقل الإعلامي والتصوير الضوئي، لتضيف لبنة أخرى في عمل الإعلامي خاصة من خلال ما تضمنته الدورات من محاضرات وضعت المشاركين في صورة الأسس الحديثة المتبعة في عالم التحرير الصحفي في الوقت الراهن إضافة إلى ورشات العمل اليومية التي تقام على مدار أيام الدورة السبعة.
ويشكل هؤلاء الإعلاميين الشباب مصدراً مهماً من مصادر المعلومات والأخبار والمواد الصحفية والإذاعية والتلفزيونية التي ترد إلى وسائل الإعلام الشبيبي، المقروء والمسموع والمتلفز.
وفيما يلي مرور سريع على وسائل الاعلام الشبيبي:
جريدة « المسيرة « بدأ صدورها في كانون الثاني عام 1975 لتغطية نشاطات وفعاليات المنظمة الشبابية، وتكاد تكون الصحيفة الوحيدة التي بدأت مع الشباب واستمرت معهم لتثبت أنها جريدة كتابها هم مراسلوها.
وعنوان الجريدة على الإنترنت:
www.almasera.net
مجلة « أغلى شباب» الشهرية: بدأت بالصدور مطلع عام 2010 وهي استمرار لمجلة «الرواد» وهي رافد جديد لوسائل الإعلام الشبيبي، وهي مجلة سياسية ثقافية اجتماعي ة شبابية منوعة تبحث في قضايا الشباب الملحة وتعمل لتأدية دور تثقيفي وتعليمي للشباب.
خطت المنظمة خطوات هامة باتجاه إنتاج برامج تلفزيونية وإذاعية متنوعة بالتعاون مع هيئة الإذاعة والتلفزيون فكان البرنامج التلفزيوني «أغلى شباب» وهو برنامج شبابي أسبوعي وتتناول حلقاته قضايا الشباب ومشاكلهم الاجتماعية والتعليمية واهتماماتهم وآراءهم المتعددة في إطار إخراجي جاذب للشباب.
وهناك أيضاً البرنامج التلفزيوني « شباب شباب» والبرنامج الإذاعي « شباب سورية» وهما برنامجان أسبوعيان يتناولان أبرز الأنشطة والفعاليات الشبيبية في كافة المحافظات ويسلطان الضوء على حالات التميز والتفوق الجماعي والفردي.
البرنامج التلفزيوني «للشباب رأي» الذي يبث كل أربعاء الساعة 30ر6 مساءً على الفضائية السورية بالتعاون بين اتحاد شبيبة الثورة والهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون.





مركز الدراسات والبحوث الشبابية
تشكل التقارير الذي أنجزها مركز الدراسات والبحوث الشبابية خلال سنواته الماضية حول واقع الشباب في سورية مرتكزات أساسية يمكن الاعتماد عليها لمتابعة التبدلات الطارئة على واقع الشباب بين عام وآخر ويساعد على التنبؤ بمستقبل الظواهر السائدة ما يمكن من وضع البرامج الملائمة للتدخل الايجابي في تطور تلك الظواهر والحد مما هو سلبي وترسيخ ما هو إيجابي.كما أضافت هذه التقارير لبنة أساسية لصياغة استراتيجية وطنية شاملة للشباب في سورية.
وقد اصدر المركز تقريره الأول لواقع الشباب في سورية لعام 2004 ، كما اصدر المركز أيضا التقرير السنوي الثاني حول واقع الشباب واهم احتياجاتهم نحو قضاياهم الأساسية عام 2007 بعد أن قام المركز بمسح ميداني شمل آلاف الأسر في المحافظات السورية وقد أعقب إطلاق التقرير تنظيم ورشة عمل تخصصية شارك فيها عدد من الخبراء والمتخصصين لمناقشة مؤشرات التقرير وقياس التطورات الطارئة على الشباب قياساً بالتقرير الأول .كما قام مركز البحوث بتنفيذ مسح ميداني تجريبي لواقع الشباب في محافظتي دمشق وريف دمشق وتنفيذ ورشة تخصصية للخبراء لمناقشة نتائج وبيانات تقرير واقع الشباب والمهام الوطنية المطلوبة .
وعلى طريق الوصول إلى هذه التقارير نظم المركز ورشات عمل ودورات تدريبية تدرس نتائج البحوث أو الظواهر والقضايا المدروسة وسبل توظيفها حول البحث الاجتماعي والتربوي ومجموعات العمل البؤرية كوادر المنظمة بهدف تدريب هذه الكوادر على الطرق العلمية الصحيحة لإجراء المسح الميداني الخاص بالشباب والمشاركة في صياغة استراتيجية وطنية للشباب في سورية.
وأقام المركز خلال خمس ورش عمل حول أسس تقديم المشورة حول طرق الوقاية من مرض الإيدز بالتعاون مع وزارة الصحة البرنامج الوطني لمكافحة الإيدز وصندوق الأمم المتحدة للسكان حيث أقيمت هذه الورشات في محافظات إدلب ودير الزور والرقة.




الأنشطة التربوية
اعتماداً على ما أسلفنا من قول وهو أن طلاب التعليم الأساسي والثانوي يشكلون النسبة الأكبر من الجهاز الاتحادي (38ر76%) يمكن تصور ما تقوم به المنظمة-باعتبارها مكملاً تربوياً للمدرسة والأسرة- من جهد لربط الشباب بالدراسة وحضهم على متابعتها بل ومتابعة قضاياهم التدريسية عن كثب فهي تفرد مساحة لابأس بها لمجالس الأسر بهدف إغناء التفاعل والتكامل بين المدرسة والأسرة والمنظمة، وأيضاً من خلال ما تنفذه من أنشطة تربوية كالدورات التأهيلية في مجال تنفيذ المناشط التربوية اللاصفية وللمكلفين بمهام الأنشطة التربوية ولرؤساء لجان الصفوف المدرسية ورؤساء لجان الأنشطة التربوية في الوحدات الطلابية، هذا إضافة إلى النوادي الشبيبية الصيفية المنتشرة في المحافظات وتتضمن العديد من الأنشطة في مجالات الموسيقى واللغة والمعلوماتية والخط والرياضة والتمريض والرحلات السياحية... الخ، كما تقيم المنظمة الدورات التعليمية لشهادتي التعليم الأساسي والثانوي، كما أجرت عدداً من البحوث التربوية بالتعاون مع المؤسسات الرسمية المعنية ومؤسسات الأمم المتحدة المختصة.
هذا إضافة إلى تكريم الطلاب الأوائل دراسياً على مستوى الصفوف وشهادتي التعليم الأساسي والثانوي بالتعاون مع وزارة التربية، وغدا هذا التكريم تقليداً سنوياً تسعى المنظمة من خلاله إلى دعم المتفوقين وتحفيز الطلاب على الجد والاجتهاد لتحقيق التفوق الدراسي.
وجاءت خطوة منظمة اتحاد شبيبة الثورة في إقامة المسابقة الوطنية الأولى للتمكين للغة العربية لمرحلتي التعليم الأساسي والثانوي/الصف الثامن – الصف العاشر بالتعاون مع وزارتي التربية والإعلام ولجنة تمكين اللغة العربية وجامعة دمشق انطلاقاً من أهمية اللغة العربية التي تشكل الحصن الحصين لوحدتنا القومية وانطلاقاً من كون التعليم ما قبل الجامعي هو المرحلة الأساس في تكوين شخصية الفرد وإثراء ثقافته واستقامة لسانه وصولاً إلى كشف وإبراز المهارات والقدرات التعبيرية للمتسابقين والمتسابقات من كافة المحافظات السورية وتمكينهم من توظيف اللغة بشكل علمي في التعبير عن مخزونهم المعرفي والعلمي والثقافي إلى جانب تمكينهم من امتلاك ناصية النحو والقواعد اللغوية وكل ذلك اعتماداً على وثيقة المعايير الوطنية التي اعتمدتها وزارة التربية في تعليم اللغة العربية.
وقد استهدفت المسابقة 408091 شاباً وشابة من كافة محافظات القطر من طلاب الصفين الثامن والعاشر.

الأنشطة الرياضية
انطلاقاً من الإيمان بأهمية الشباب وإعدادهم إعداداً صحيحاً وسليماً وانطلاقاً من قول القائد الخالد (حافظ الأسد) «إنني أرى في الرياضة حياة» جاء إحداث الأندية الرياضية الشبيبية في كافة محافظات القطر ليلبي طموح الشباب ويدعم مسيرة الرياضة بالعناصر الجديدة والجيدة حيث تعمل هذه الأندية على استقطاب الشباب الرياضي من جميع الفئات العمرية الى منتخباتنا الوطنية بكافة الألعاب الرياضية، حيث تشكل مفصلاً هاماً من مفاصل الحركة الرياضية على مستوى القطر من خلال عدد من الألعاب وأصبح لها حضورها الفعال في المنافسات على مستوى بطولات الجمهورية، ولم تعد تلك الأندية تحتضن لاعبي الألعاب لتدريبهم وصقل مواهبهم بل وصلت تلك الأندية لتحقق الهدف الأقوى فأصبحت رافداً حقيقياً ليس لأنديتنا الرياضية فحسب بل لمنتخباتنا الوطنية أيضاً في العديد من الألعاب، وفي هذا الكراس نسلط حزمة ضوء على الأندية الرياضية الشبيبية والألعاب الممارسة فيها والانجازات التي حققتها تلك الأندية محلياً وعربياً ودولياً.
تشكل الرياضة أبرز أشكال النشاط الشبابي التي أفردت لها المنظمة مساحة واسعة من أنشطتها وقد أثمر هذا الاهتمام نتائج طيبة تمثلت بالعديد من الإنجازات التي حققتها نوادي الرياضة الشبيبية في عدد من الرياضات على المستوى المحلي والعربي والدولي.
الأنشطة الفنية
انطلق التركيز على الأنشطة الفنية التي تقيمها المنظمة نحو إحياء التراث الحضاري وتطويره وإثارة التنافس بين الشباب من خلال الغناء والعزف الجماعي والغناء الملتزم والمسرح والفنون الشعبية والمعارض الفنية وكل ذلك للنأي بالشباب بعيداً عما تشهده الساحة الفنية اليوم من أنواع فنية مبتذلة ورخيصة.
ونذكر على سبيل المثال لا الحصر مهرجان الفنون الشبيبي المدرسي المركزي الذي يقام سنوياً في إحدى المحافظات السورية، حيث تقام خلاله عروض فنية في الغناء والمسرح والفنون الشعبية تقدمها الفرق الفنية في فروع المنظمة.
كما يقيم معهد شبيبة الأسد للموسيقا العديد من الأمسيات الموسيقية بهدف تقديم أغان وطنية تبرز دور المقاومة وتعمق حب الوطن في نفوس الشباب.
وشكلت المنظمة فرقة شباب سورية للموسيقا والفنون الشعبية والتيي تضم مواهب وخبرات فنية وموسيقية شابة من كافة محافظات القطر، وتقيم لأعضاء هذه الفرقة معسكرات الفني تدريبية بهدف إعداد برنامج جديد ((موسيقا، فنون شعبية))، وقد شاركت هذه الفرقة في إحياء العديد من الأمسيات والمهرجانات الموسيقية والغنائية في دمشق والعديد من المحافظات.
ولعل أوبريت « يسلم ترابك يا شام « الذي أقامته المنظمة عام 2009 كان علامة فارقة في أنشطتها لهذا العام كان هدفها رسالة من شباب سورية إلى العالم هدفها إيصال الصورة الحقيقية عن الشعب السوري إضافة لما تعنيه دمشق عاصمة للثقافة العربية.






العلاقات الخارجية
لم تدخر المنظمة جهداً إلا وبذلته في سبيل النهوض بالعمل الشبابي العربي المشترك وتوسيع دائرته وتعزيز العمل والتنسيق مع المنظمات الدولية والإقليمية والعربية، وقد استقبلت المنظمة خلال العام الماضي العديد من الوفود العربية والدولية بهدف تمتين العلاقات الشبابية معها كما عقدت عدداً من اتفاقيات التعاون الشبابي مع منظمات شبابية عربية ودولية، وشاركت المنظمة في المهرجانات والفعاليات الشبابية العربية والدولية.
وترتبط المنظمة بعلاقات شبابية مع منظمات شبابية في آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية ودول المجموعة الاسكندنافية ودول المغترب ( الأرجنتين، فنزويلا، تشيلي، السويد..) إضافة إلى مشاركة المنظمة في العديد من الفعاليات والمهرجانات العربية والدولية، مع الإشارة إلى أن المنظمة نفذت نشاطات شبابية في إطار الاتفاقات الحكومية الرسمية مع بعض الدول العربية والأجنبية.
كما استضافت المنظمة أعمال العديد من المحافل الشبابية العربية وكان آخرها المؤتمر الخامس لاتحاد الشباب العربي الذي انعقد في الفترة من 26 – 30 تشرين أول عام 2009 والذي اعتبر محطة هامة في حياة اتحاد الشباب العربي في إطار السعي لتطوير عمله وتفعيل دور منظماته العضو في حياة الشباب العربي.




التنمية والعمل التطوعي
حققت منظمة اتحاد شبيبة الثورة مشاركة فعالة وواسعة للشباب في الحياة العامة وإسهامهم في عملية التنمية، وفتحت آفاق عمل جديدة أمامهم لتعبئة أوقات فراغهم بشكل مفيد ومنتج، وتنفذ خطة عمل لتوفير فرص عمل لهم.
وبنظرة سريعة لما قام به الشباب نجدهم شاركوا الفلاحين أعمالهم في جني المحاصيل الزراعية المتنوعة ، وشاركوا العمال أعمالهم من خلال تنفيذ أيام العمل الطوعي،وتشكلت لذلك فرق العمل الطوعي ووضع برامج عمل لها بالتنسيق مع شركات ومؤسسات القطاع العام وحققت نجاحاً كبيراً.
ففي الجانب الزراعي: يقوم آلاف من شبيبة الثورة يحدوهم العزم والتصميم على تحويل ارض الوطن إلى غابة كبيرة ساعين بكل إرادة على محاربة التصحر وحماية البيئة من التلوث، كما ينفذ الشباب المشاريع الحيوية كشق الطرق الزراعية ورصفها وتعبيدها وتعزيل أقنية الري وغيرها وهذا تأكيداً لفهمهم العميق لمسؤولياتهم تجاه قضايا مجتمعهم الخدمية والتنموية.
هذا من الناحية العملية أما من الناحية الفكرية تقام سنوياً مئات الندوات واللقاءات حول الزراعة وطرق الوقاية من الآفات الزراعية والطرق المثلى للزراعة الحديثة.
وفي الجانب الصحي: أصبح للمنظمة إرث كبير في مجال التوعية والتربية الصحية من خلال ما نفذته من ندوات ودورات في مجال مكافحة الأمراض المعدية والسارية وخاصة مرض الايدز، ومشاركتها في الحملات الوطنية للتلقيح وحملات التبرع بالدم وكان لتعاون وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية دوراً كبيراً في إنجاح مثل هذه الدورات والندوات حتى أصبح هناك برامج عمل وتعاون سنوية مع هذه المنظمات.
وكانت حملات النظافة الشاملة لأحياء وساحات وحدائق المدن والبلدان والتي يشارك فيها مئات الألوف من الشباب إضافة إلى إحداث نوادي أصدقاء البيئة والتي يقتصر نشاطها وعملها على الأعمال البيئية وبكل طوعي بممارسة الرفاق الشباب ولهذا تم تنظيم لقاء بيئي على مستوى القطر حضرته إدارات النوادي البيئية وممثلون عن الروابط والوحدات وخبراء من الوزارات المعنية ناقش أهم القضايا البيئية وسبل حماية البيئة ووضع البرامج والخطط لمثل هذه الأعمال.
وكذلك مكافحة المخدرات والتدخين من خلال إقامة الكرنفالات الشبابية والندوات واللقاءات والمعارض، وأقامت المنظمة في عام 2008 الحملة الوطنية لتجميل مدينة دمشق بمشاركة 4500 شاب وشابة قاموا خلالها بتنظيف الشوارع والساحات والحدائق الرئيسية في دمشق بهدف تجميل مدينة دمشق وإبراز الوجه الحضاري واللائق لهذه المدينة التاريخية بالمشاركة مع هيئات ومؤسسات المجتمع الأهلي .
كما شاركت المنظمة في مهرجان ياسمين دمشق الثاني بمشاركة 500 شاباً وشابة من فروع المنظمة قاموا بزراعة وتوزيع 30 ألف غرسة ياسمين في حدائق وساحات دمشق بهدف إعادة الألق للياسمين الذي ارتبط اسمه باسم دمشق وتكريس العمل التطوعي في نفوس الشباب .
و خطت المنظمة خطوات مهمة في مجال إقامة مخيمات العمل التطوعية بمشاركة محلية وعربية ومنها مخيم العمل الشبابي التطوعي العربي الذي أقيمت دورته الخامسة عشرة في السويداء عام 2009 بمشاركة مصر والأردن وتونس وفلسطين ولبنان وسورية.
وفي مطلع عام 2010 بدأت منظمة اتحاد شبيبة الثورة عبر فروعها في المحافظات كافة مشروع «القرية الهدف» الذي تم إقراره على مستوى القطر بهدف الارتقاء بالخدمات الريفية من صيانة وإعادة تأهيل للمراكز الخدمية وإقامة نشاطات مكثفة تهدف إلى تعميق الوعي الصحي والمهني إلى جانب تفعيل ثقافة العمل التطوعي عند الشباب، حيث شاركت في المشروع الفعاليات الرسمية والشعبية والخدمية في المحافظات، واعتمد المشروع على جهود عشرات الآلاف من المتطوعين والمتطوعات الشبيبيين.






تنمية الموارد المالية
انطلقت خطة المكتب المالي والمنشآت من التوجهات الرئيسية للمنظمة في تحقيق وحدة ومنهجية العمل بالمكتب المالي والترابط الوثيق مع التخطيط والدراسات المتعلقة لجميع نواحي الأنشطة الاتحادية وبرامج العمل وتحقيق الهدف منها عبر توفير الاعتمادات لجميع أبواب ومفردات الموازنة ضمن خطة المنظمة لتحقيق الأهداف المرجوة من الأنشطة وتطوير الأنظمة واللوائح المالية للمنظمة لتضمن تحقيق التوازن من الصلاحيات والمسؤوليات وخلق توازن صحيح بين الإيرادات والنفقات والحد من الإنفاق الاستهلاكي والهدر والعمل على الاستفادة من التجهيزات المتوفرة عبر الإصلاح وتحديثها وتوسيع فرص الاستثمار والعمل الإنتاجي وخلق فرص عمل للشباب عبر المشاريع الإنتاجية،إضافة إلى ممارسة الرقابة الدورية على المؤسسات والهيئات وكذلك السجلات والقيود المالية وتطبيق الأصول المالية وتطبيق مبدأ المحاسبة الفورية عند أي مخالفة وتوفير الإمكانات والموارد المالية لتحقيق البرامج ومواكبة التطور الاجتماعي كما تسعى المنظمة إلى استكمال أتمتة العمل وإدخال التقنيات الحديثة بجوانب العمل وأقسام المكتب المالي .
وتسعى المنظمة من خلال مكتب التخطيط والمالي المركزي نحو إعداد كوادر شبيبية متخصصة في مجال الإرشاد السياحي وقد عملت في هذا الاتجاه إلى إقامة مخيمات الأدلاء السياحيين في جميع فروع الشبيبة في المحافظات لإعداد وتدريب الشباب على الأسس الصحيحة للدليل السياحي بطرق علمية تتضمن عرضاً لما تكتنزه سورية من مناطق سياحية وأوابد أثرية.




مراكز الأنشطة الشبابية
باشرت المنظمة بافتتاح مراكز الأنشطة الشبابية منذ عام 2001 بغية استقطاب جيل الشباب وتنمية هواياتهم وملىء أوقات فراغهم بالعمل المفيد وتضم مقرات المراكز صالات للتدريب والمعلوماتية وخدمة الإنترنت ومكتبات وقاعات مطالعة وقاعات للفنون والرياضة وممارسة الهوايات العلمية وقاعات الاجتماعات والمحاضرات، حيث أصبح عدد المراكز المفتتحة حتى عام 2007 /111 مركزاً في كافة أنحاء القطر ويجري العمل الآن على الاستمرارية بالعمل والتركيز على تفعيل عملية الترويج الإعلامي للمراكز والبدء بإعداد دراسات عن أماكن المراكز ونوعية الأنشطة الملائمة لها ودراسة توزيع المراكز عبر خرائط وفق مستوى أكاديمي






المعلوماتية والتقانة
حالة الريادة المبكرة التي سجلت للمنظمة في مجال المعلوماتية ما فتئت تشهد تطوراً مستمراً من عام إلى آخر ويتمثل ذلك في العديد من المناشط العلمية التي أتاحت للشباب فرصاً لعرض إبداعاتهم العلمية، ومن هذه المناشط المنفذة خلال العام الماضي نذكر على سبيل العد الورشة والأولمبيادات العلمي لمواد الرياضيات والفيزياء والكيمياء بمكتبة الأسد ومسابقات المعلوماتية بهدف تهيئة جيل مبدع من الشباب القادر على التعامل مع الحياة بلغة عصرية، كما تشارك المنظمة في الفعاليات العلمية الوطنية، ومن المناشط العلمية التي نفذتها المنظمة المخيم الفلكي العربي الذي يتلقى فيه المشاركون محاضرات حول الأبراج والخرائط الفلكية والمجموعة الشمسية والمجرات والإحداثيات وتاريخ علم الفلك.

ويعتبر منتدى الشبيبة للعلوم والمعلوماتية والذي تم إحداثه مطلع العام 1989 إلى جانب/82/ ناد علمي في فروع المنظمة وسيلة استقطاب واستيعاب كبيرة للشباب، وينسق المنتدى مع المؤسسات العلمية في سورية ويرتبط بعلاقات واسعة مع الجهات العلمية والتقنية العربية والدولية .
وأضافت المنظمة في السنوات الأخيرة لبنة جديدة في مجال عملها العلمي وهي إقامة الأولمبياد العلمي السوري في مواد الرياضيات والفيزياء والكيمياء بغية تأهيل الشباب السوري للمشاركة في الأولمبيادات العلمية الدولية.




الشبكة الشبابية السورية :
وهي شبكة إنترانت متكاملة مفتوحة لتخديم وأتمتة عمل المنظمة والمنتدى عبر ربط فروع المنظمة الأربع عشر ورابطها 149 ونوادي الشبيبة مع مكاتب قيادة الاتحاد والمنتدى في دمشق ربط العديد من الشباب بالشبكة الشبابية السورية والدخول إليها من منازلهم
الخدمات التي تقدمها :
توفير خدمات البريد الالكتروني .
صفحات الويب www
خدمة تبادل الملفات FTP
خدمة شبكات الأخبار NNTP .
خدمة مجموعة النقاش والأخبار NEWS GROUPS
القبة الفلكية المتنقلة
يبلغ وزنها 20 كغ وتتسع لحوالي 25 شخصاً و35 طالباً وهي من نوع ستار لاب وقطرها 5 متر وارتفاعها 3 أمتار .
توفر عروض علمية حول الفضاء ، الفلك ، ومواقع توضع النجوم وإحداثياتها لتعليم الطلاب طريق استخدام التلسكوب ومواقع القارات الخمسة وتقسيماتها حسب خطوط الطول والعرض إضافة إلى عروض في علم الملاحة البرية وعلم الأرض كما تشمل على جهاز إسقاط يظهر حركة الشمس والكواكب والنجوم .


h
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.kaseoon.yoo7.com
 
التعريف بالمنظمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رابطة قاسيون لأتحاد شبيبة الثورة :: الصفحة الخاصة لرابطة قاسيون :: أخبار المنظمة-
انتقل الى: